وما كان لهذا البلد الذي عرف على الدوام كيف يقهر المحن ويجتاز العقبات، إلا أن يستأنف اليوم سيره الحثيث في حمل الثورة العربية الكبرى وهو أكثر قوة وأشد صلابة وأوفر وعياً وإدراكاً.
وما كان لهذا البلد الذي عرف على الدوام كيف يقهر المحن ويجتاز العقبات، إلا أن يستأنف اليوم سيره الحثيث في حمل الثورة العربية الكبرى وهو أكثر قوة وأشد صلابة وأوفر وعياً وإدراكاً.