نحتفل أيضاً بذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش، ونتذكر التضحيات الكبيرة التي قدمها الأردن الوفي لرسالة الثورة العربية وثوابته العربية والإسلامية. وهنا أتوجه بتحية الفخر والاعتزاز إلى كل جندي، وضابط صف، وضابط في جيشنا العربي المصطفوي، وأجهزتنا الأمنية، حماة الاستقلال ودرع الوطن، ورمز التضحية والشموخ والكرامة الوطنية.